الأحد، 12 يناير 2020
الأحد، 5 يناير 2020
بتنسيق من السلطة - الجامعة العربية تخطط لمؤتمر بالقدس لمواجهة "الإرهاب والتطرف"! ! !
أعلن مدير إدارة الشباب بجامعة الدول العربية الوزير مفوض عبد المنعم الشاعري، إنه سيتم تنظيم مؤتمر شباب عربي بالقدس المحتلة، بالتنسيق والتعاون مع السلطة الوطنية الفلسطينية.
وقال الشاعري في كلمته أمام الجلسة الرابعة لمؤتمر المبادرات الشبابية باستخدام تكنولوجيا المعلومات لدحر الإرهاب والتي تحمل عنوان الفن والثقافة والرياضة في مواجهة الإرهاب والتطرف، والذي يعقد بالجامعة، إن هذا المؤتمر ستنظمه الجامعة العربية بالتعاون والتنسيق مع المجلس الأعلى للشباب والرياضة في السلطة الفلسطينية، وسيتضمن دعوة الشباب لزيارة القدس المحتلة.
يذكر أن القدس ترزح تحت الاحتلال، ويحتاج الدخول إليها موافقة من سلطات الكيان الإسرائيلي، وذلك لعقد مؤتمر شبابي عربي لمكافحة "الإرهاب والتطرف".
وقال الشاعري، إن المرحلة القادمة ستشهد أنشطة متعددة للجامعة العربية في مجال الشباب والرياضة، وستصل إلى 45 نشاطاً، مشيرا إلى انه في شهر إبريل القادم سيعقد اجتماع لمجلس وزراء الشباب العرب.
وأكد على أهمية تحصين الشباب العربي وجعلهم أكثر وعياً بحضارتهم لدحر الارهاب، والاهتمام بخلق الثقافة الرياضة، والعمل على تعزيز رفض سبل الانحراف التي تؤثر على المجتمعات العربية.
وشدد الشاعري، على أن أهمية الاهتمام بالفن لتشكيل شخصية سوية محبة للحياة يأتي بالاهتمام بالمواهب العربية الشابة، مشيرا إلى أنه لا مجال للعنف والتطرف في ظل مجتمع يعنى بالفن.
وأكد على أهمية خلق مبادرات للوعي ونشر الثقافة العربية لاحتواء طاقات الشباب، والاهتمام بالتعليم الجيد وخلق مبادرات شبابية عن طريق استخدام السوشيال الميديا لتسليط الضوء على النجاحات في أوساط الشباب العربي، كما دعا إلى زيادة الأنشطة الموجهة للشباب.
من جانبه، أكد الكاتب الصحفي إبراهيم حجازي، على أهمية دور الرياضة في مكافحة الإرهاب، حيث ان الرياضة تملأ الفراغ لدى الشباب وتستوعب طاقته.
وقال حجازي، إن هذه الطاقة إذا لم يتم توظيفها في مجالات إيجابية كالرياضة ستستغل من قبل الجماعات المتطرفة لتجنيد الشباب.
بدوره، أكد الفنان سامح الصريطي، أهمية الفن لمواجهة التطرف والإرهاب لأنه يحافظ على القيم ويعلم تذوق الجمال، مشيرا إلى أن الجماعات المتطرفة روجت أن الفن حرام لأنها تريد إنسان بلا وجدان.
وأكد الكاتب يوسف القعيد، عضو مجلس النواب، على ضرورة الانتباه لمحاولات نشر التطرف في الريف المصري، والاهتمام بمراكز الشباب في قرى مصر. ودعا إلى تعزيز ميزانية وزارة الثقافة، مشيرا إلى أهمية الثقافة في مواجهة التطرف والفكر الإرهابي.
وقال الشاعري في كلمته أمام الجلسة الرابعة لمؤتمر المبادرات الشبابية باستخدام تكنولوجيا المعلومات لدحر الإرهاب والتي تحمل عنوان الفن والثقافة والرياضة في مواجهة الإرهاب والتطرف، والذي يعقد بالجامعة، إن هذا المؤتمر ستنظمه الجامعة العربية بالتعاون والتنسيق مع المجلس الأعلى للشباب والرياضة في السلطة الفلسطينية، وسيتضمن دعوة الشباب لزيارة القدس المحتلة.
يذكر أن القدس ترزح تحت الاحتلال، ويحتاج الدخول إليها موافقة من سلطات الكيان الإسرائيلي، وذلك لعقد مؤتمر شبابي عربي لمكافحة "الإرهاب والتطرف".
وقال الشاعري، إن المرحلة القادمة ستشهد أنشطة متعددة للجامعة العربية في مجال الشباب والرياضة، وستصل إلى 45 نشاطاً، مشيرا إلى انه في شهر إبريل القادم سيعقد اجتماع لمجلس وزراء الشباب العرب.
وأكد على أهمية تحصين الشباب العربي وجعلهم أكثر وعياً بحضارتهم لدحر الارهاب، والاهتمام بخلق الثقافة الرياضة، والعمل على تعزيز رفض سبل الانحراف التي تؤثر على المجتمعات العربية.
وشدد الشاعري، على أن أهمية الاهتمام بالفن لتشكيل شخصية سوية محبة للحياة يأتي بالاهتمام بالمواهب العربية الشابة، مشيرا إلى أنه لا مجال للعنف والتطرف في ظل مجتمع يعنى بالفن.
وأكد على أهمية خلق مبادرات للوعي ونشر الثقافة العربية لاحتواء طاقات الشباب، والاهتمام بالتعليم الجيد وخلق مبادرات شبابية عن طريق استخدام السوشيال الميديا لتسليط الضوء على النجاحات في أوساط الشباب العربي، كما دعا إلى زيادة الأنشطة الموجهة للشباب.
من جانبه، أكد الكاتب الصحفي إبراهيم حجازي، على أهمية دور الرياضة في مكافحة الإرهاب، حيث ان الرياضة تملأ الفراغ لدى الشباب وتستوعب طاقته.
وقال حجازي، إن هذه الطاقة إذا لم يتم توظيفها في مجالات إيجابية كالرياضة ستستغل من قبل الجماعات المتطرفة لتجنيد الشباب.
بدوره، أكد الفنان سامح الصريطي، أهمية الفن لمواجهة التطرف والإرهاب لأنه يحافظ على القيم ويعلم تذوق الجمال، مشيرا إلى أن الجماعات المتطرفة روجت أن الفن حرام لأنها تريد إنسان بلا وجدان.
وأكد الكاتب يوسف القعيد، عضو مجلس النواب، على ضرورة الانتباه لمحاولات نشر التطرف في الريف المصري، والاهتمام بمراكز الشباب في قرى مصر. ودعا إلى تعزيز ميزانية وزارة الثقافة، مشيرا إلى أهمية الثقافة في مواجهة التطرف والفكر الإرهابي.
الجمعة، 3 يناير 2020
المطر . . .
المطر حياة . . .
تُختصر بقطرات دافئة
تحمل نغم يُعزف على وتر الحنين . . .
و نسمة باردة تُطفىء
لهيب شوق حارق . . .
و هديل حمامة تحتضن
ابناءها بعطف كامل . . .
و توهان
تحت مطر عاشق . . .
م-ن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)